الفوضى في أثينا: إضراب سيارات الأجرة يؤثر على 10 آلاف مسافر ألماني!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

اليونان: إضراب 14 ألف سائق سيارة أجرة في أثينا يومي 28 و29 مايو. يجب على المصطافين استخدام وسائل النقل البديلة.

Griechenland: 14.000 Taxifahrer in Athen streiken am 28. und 29. Mai. Urlauber müssen alternative Transportmittel nutzen.
اليونان: إضراب 14 ألف سائق سيارة أجرة في أثينا يومي 28 و29 مايو. يجب على المصطافين استخدام وسائل النقل البديلة.

الفوضى في أثينا: إضراب سيارات الأجرة يؤثر على 10 آلاف مسافر ألماني!

هناك حاليًا اضطرابات كبيرة في اليونان، مما يؤثر على السكان المحليين والمصطافين على حد سواء. دعا حوالي 14000 سائق سيارة أجرة في أثينا إلى الإضراب يومي الأربعاء 28 مايو والخميس 29 مايو 2025. وكانت الاحتجاجات موجهة ضد سياسات مطار أثينا ووزارة المالية اليونانية. ويطالب سائقو سيارات الأجرة بمعاملة أكثر عدالة ومراجعة اللوائح الحالية، بما في ذلك المعاملة التفضيلية لشركة أوبر.

أحد المخاوف الرئيسية لسائقي سيارات الأجرة هو الطريقة التي يُسمح بها لمركبات أوبر بالعمل في أثينا. تتمتع هذه الأماكن بفرصة اصطحاب المصطافين مباشرةً من منطقة القادمين بالمطار، بينما تضطر سيارات الأجرة العادية في كثير من الأحيان إلى الانتظار لفترة طويلة للعملاء. وهذا يؤدي إلى تفضيل العديد من المسافرين لخدمات أوبر، مما يزيد من الضغط على دخل سائقي سيارات الأجرة. ويقول ممثلو نقابات سيارات الأجرة: "إن الأسعار الثابتة للرحلات بين المطار ووسط المدينة - 40 يورو خلال النهار و55 يورو في الليل - لم تعد في متناول السائقين نظراً لارتفاع حجم حركة المرور".

عواقب الإضراب على المسافرين

من المتوقع أن تؤدي عمليات الإغلاق المخطط لها لشرايين المرور المهمة من خلال مسيرات سيارات الأجرة إلى اضطرابات مرورية هائلة في أثينا. ويؤثر هذا بشكل خاص على السياح الذين يتعين عليهم استخدام وسائل نقل بديلة. وسيستمر المترو والحافلات في العمل، ولكن من المتوقع زيادة الحشود حيث سيضطر العديد من المسافرين إلى التحول إلى وسائل النقل العام.

المعلومات والتوصيات

لمزيد من التفاصيل حول التطورات الجارية والحلول الممكنة، نوصي بالمواقع الإلكترونية الخاصة بـ الغرب و التحقق24. هنا يمكن للمسافرين العثور على معلومات حديثة ونصائح مفيدة لجعل رحلاتهم عبر أثينا ممتعة على الرغم من الإضرابات.

Quellen: